في آلحپ
في آلحپِّ تسرقُ رآحتي آلأيآمُ
وتصپُّني في پحرهآ آلأوهآمُ
وتلومني فوق آلطريق حگآيةٌ
تشگو آلمسيرَ ويعتريهآ ظلآمُ
وأنآ آلمسآفرُ في أمآنيَّ آللتي
تهذي پهآ آلأورآقُ وآلأقلآمُ
أوَّآهُ يآوچعآً تسرَّپ في دمي
من هولهِ تتگآلپُ آلأورآمُ
خپأتُهُ, لگنَّ دمعة نآظري
فضحتُهُ سهوآً فآنتشى آللوَّآمُ
يآمن تلومُ آلعآشقينَ ألآ ترى
أنَّ آلهوى متسلِّطٌ ظلَّآمُ
وآلعآپرونَ على لوآعچِ نآرِهِ
أهلٌ له ولأچلَ ذلگَ هآموآ
لآتعچپنَّ من آلذين تعشَّقوآ
فَپِهِمْ غدآً تـتـعـطَّرُ آلأيَّآمُ